
أنا اسمي مريم، بنت مصرية عندي 27 سنة، من بني سويف. عايشة حياتي عادي زي أي بنت، مش متجوزة ولسه عازبة، وبشتغل في صالون كوافير صغير. يمكن الشغل ده مش كبير، بس بحبه جدًا، لأنه بيخليني أشوف ستات كتير، كل واحدة ليها حكاية، وليها حلم.
وسط كل الكلام اللي بسمعه من الناس، لقيت نفسي بفكر في موضوع مهم:
هو ليه أغلبنا لسه بيدوّر على شريك الحياة اللي بجد؟
يعني، ليه الزواج بقى عند ناس مجرد ورق أو مسؤولية تقيلة؟ مع إن المفروض يكون بداية لمستقبل جديد مليان حب واحترام وتفاهم.
أنا شخصيًا مش بدوّر على حاجة مستحيلة. نفسي في ارتباط مع راجل جدع، يعرف يعني إيه كلمة “أنا جنبك”. راجل شايف إن الزواج الحلال مش بس بيت وأكل وشرب، لأ، ده كمان ضهر وسند وكلمة حلوة وقت التعب.
يمكن كتير من البنات في مصر أو برّه، في الخليج أو أوروبا، نفسهم في نفس الإحساس: علاقة صافية، من غير لف ولا دوران، ومن غير مصالح. اللي عايزينه ببساطة هو شريك حياة صادق، عارف قيمة البيت، وعنده نية يفتح صفحة جديدة مبنية على المودة والرحمة.
أنا شايفة إن كل بنت من حقها تحلم ببيت هادي، فيه راجل يحترمها وتشوفه قدوة لأولادها. وكل شاب كمان من حقه يلاقي بنت تكون سند ليه في الدنيا، مش حمل زيادة عليه.
النهارده أنا بكتب الكلام ده مش بس عن نفسي، لكن عن كل بنت بتدوّر على نصيبها بالحلال، وعن كل شاب نفسه يلاقي إنسانة بجد تكمل معاه المشوار. يمكن تكون قراية البوست ده بداية لحوار بسيط، والحوار يبقى بداية تعارف، والتعارف يوصل لـ ارتباط جاد وزواج ناجح.
إذا كنت ذ أنك الشخص المناسب، يمكنك ترك تعليق في الأسفل مع التفاصيل التالية:
الاسم:
البلد:
الوظيفة:
العمر:
الحالة الاجتماعية: (أعزب/أعزبَة/مطلق/مطلقة/أرمل/أرملة)
تبحث عن: (مطلق/عازب/أرمل)
وسيلة التواصل: (مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام)
رقم الواتساب: (اختياري)
ملاحظة:
يرجى تقديم المعلومات بوضوح ودقة.
يمكنك إضافة أي تفاصيل إضافية تشعر بأنها مهمة.
إذا كنت تشعر أنك الشخص المثالي لصاحبة الإعلان، فلا تتردد في بدء التواصل معها!
كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة عبر الرابط التالي:
[اضغط هنا لإرسال رسالتك]