أنا فاطمة من بورسعيد، عندي 53 سنة، أرملة من كام سنة، والحياة علمتني إن الغالي ما يتعوضش، بس برضه العمر ما يقفش. بشتغل أستاذة لغة عربية في مدرسة ثانوي، طول عمري بحب التعليم، وبشوف نفسي في ضحكة الطلبة ونجاحهم.
رغم إني كنت قوية وقدرت أكمّل بعد فقد جوزي، بس ساعات الوحدة بتخبط جامد. وده خلاني أفكر إني أدي لنفسي فرصة تانية، أدور على شريك حياة يكون جدع وصادق، نعيش سوا بالحب والاحترام.
أنا مش بدوّر على شكليات ولا مظاهر، اللي يهمني أكتر هو إن الراجل يبقى راجل بكلمته، يعرف يعني إيه بيت وأسرة، ويقدّر الست اللي واقفة معاه. نفسي ألاقي واحد يكون معايا في الحلوة والمرة، نكمّل بعض ونبني حياة مستقرة فيها راحة وأمان.
في زمن بقى فيه الكلام سهل، أنا مش عايزة وعود على الفاضي، أنا عايزة أفعال تثبت إن الارتباط لسه له قيمة. الزواج بالنسبالي مش مجرد ورق، هو مشاركة ودعم، هو الضهر اللي أسند عليه.
أنا عارفة إن في رجالة محترمة لسه موجودة، سواء هنا في مصر أو حتى من العرب اللي عايشين برّه. المهم يكون عنده نية صافية، ويبقى صادق في مشاعره وجاد في ارتباطه.
الحياة قصيرة، ومفيش أجمل من إن الواحد يلاقي نصيبه، ويعيش باقي أيامه مع حد يكون فعلاً شريك حياة، يملالي البيت دفّا وونس.
إذا كنت ذ أنك الشخص المناسب، يمكنك ترك تعليق في الأسفل مع التفاصيل التالية:
الاسم:
البلد:
الوظيفة:
العمر:
الحالة الاجتماعية: (أعزب/أعزبَة/مطلق/مطلقة/أرمل/أرملة)
تبحث عن: (مطلق/عازب/أرمل)
وسيلة التواصل: (مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام)
رقم الواتساب: (اختياري)
ملاحظة:
يرجى تقديم المعلومات بوضوح ودقة.
يمكنك إضافة أي تفاصيل إضافية تشعر بأنها مهمة.
إذا كنت تشعر أنك الشخص المثالي لصاحبة الإعلان، فلا تتردد في بدء التواصل معها!
كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة عبر الرابط التالي:
[اضغط هنا لإرسال رسالتك]
