
أنا غالية، من أهل الإمارات، عمري 45 سنة، أرملة من خمس سنين. يوم توفى زوجي، حسّيت الدنيا سكّرت فويهي، ما كنت أعرف من وين أبدأ، خصوصًا إن العيال كبروا وكل واحد عنده حياته.
كنت دوم أقول في خاطري: “يا شيخة، العمر ما يوقف، والحياة ما توقف عشان حد”، بس الصراحة الوحدة تذبح، والفراغ يوجع، لو ما جربتوا هالإحساس ما بتعرفون.
أنا حرمة بسيطة، أحب الحياة وأحب اللمة، أحب أضحك وأسولف وأطبخ طبخاتنا الشعبية مثل المجبوس والهريس. يوم كنت أصغر كنت دوم أجهّز جمعة أهل، الحين صارت اللمة قليلة، والضحكة نادرة.
قلت لنفسي: ليش ما أفتح صفحة يديدة في حياتي؟ ليش ما أدوّر على حد يكون لي سند، يونسني في هالعمر، نكمل سوا، نضحك ونسهر ونسوي قهوة عربية ونشوف مسلسلات رمضان مع بعض؟ ما أبي شي كبير، أبي ريال محترم، يخاف الله، قلبه طيب، ويعرف قيمة الحرمة ويقدّر العشرة.
أنا ما تهمني الجنسية ولا القبيلة، المهم يكون فيه نية طيبة ورغبة بالحلال. أنا أبي حياة بسيطة، فيها مودة واحترام، ونعيش على الحلوة والمرة.
لو أنت ريال جاد وتدور على زواج بالحلال، وتبي وحدة تقدّرك وتوقف وياك، يمكن نكون نصيب لبعض. الدنيا قصيرة، ليش ما نعيشها مع حب وراحة بال؟
إذا عندك نفس الرغبة، سوِّ لايك وشارك القصة، يمكن توصل للشخص الصح.
إذا كنت ذ أنك الشخص المناسب، يمكنك ترك تعليق في الأسفل مع التفاصيل التالية:
الاسم:
البلد:
الوظيفة:
العمر:
الحالة الاجتماعية: (أعزب/أعزبَة/مطلق/مطلقة/أرمل/أرملة)
تبحث عن: (مطلق/عازب/أرمل)
وسيلة التواصل: (مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام)
رقم الواتساب: (اختياري)
ملاحظة:
يرجى تقديم المعلومات بوضوح ودقة.
يمكنك إضافة أي تفاصيل إضافية تشعر بأنها مهمة.
إذا كنت تشعر أنك الشخص المثالي لصاحبة الإعلان، فلا تتردد في بدء التواصل معها!
كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة عبر الرابط التالي:
[اضغط هنا لإرسال رسالتك]