
أنا نجلاء، من قلب إسكندرية، عندي 45 سنة، أرملة، وعايشة لوحدي بعد ما ربنا افتكر جوزي من كام سنة.
ورثت عنه مطعم صغير كده في وسط البلد، والحمد لله كبرت الشغل وبقى ليا زباين كتير بيجوا مخصوص عشان أكلاتي.
أنا بطبخ بإيدي، وبحب شغلي من قلبي… ودايمًا بقول: “اللي ما يحطش حب في طبخته، ما يطعمش الناس”.
عندي ولادين رجالة، ربنا يخليهم، عايشين في إيطاليا، كل واحد في حاله وباني حياته، وأنا راضية وفرحانة بيهم، بس الوحدة صعبة…
البيت فاضي عليا، والسكات بيحكي كتير… محتاجة راجل يكون ليّ ونكون لبعض، نعيش عمرنا اللي جاي بالحلال، على سنة الله ورسوله.
أنا ما بهمنيش إن كان مطلق، أرمل، أو أعزب… المهم يكون راجل بجد، صادق، محترم، بيخاف ربنا، وناوي يعيش معايا في حب ومودة.
أنا مش طالبة كتير، بس عايزة حضن دافي، وكلمة حلوة، وحد يشاركني الأيام، مش أكتر.
مطعمي اسمه “نفس البيت”، وده مش بس اسم، ده حقيقة…
بطبخ فيه محشي ورق عنب، ملوخية بالأرانب، كبسة بالكبد والقوانص، فريك مع لحمة ضاني، وطبعًا سي فود عشان إحنا في إسكندرية، وبرضو شربة كوارع في الشتا، تخلي العضم يرقص من السعادة!
الناس بتقول إني بطبخ بروحي قبل إيدي، وده أحلى كلام ممكن أسمعه.
بس الروح لوحدها مش كفاية…
الست لو مهما كانت قوية، بتحتاج ضهر وسند…
حد ييجي آخر اليوم يقولها: “تعالي نرمي تعبنا ونتكلم شوية”.
أنا بكتب الكلام ده يمكن يكون باب خير…
يمكن فيه حد زيه زيي، داق مرارة الوحدة، وعايز يبدأ من جديد، بالحلال، بالنية الطيبة، وبالصدق اللي بيعيش مش بيزول.
لو انت راجل جاد، مصري أو من أي بلد عربية، وناوي الحلال، وبتدور على ست ستات، طيبة، جدعة، وبتحب من قلبه… يبقى أنا مستنياك.
إذا كنت تشعر أنك الشخص المناسب، يمكنك ترك تعليق في الأسفل مع التفاصيل التالية:
الاسم:
البلد:
الوظيفة:
العمر:
الحالة الاجتماعية: (أعزب/أعزبَة/مطلق/مطلقة/أرمل/أرملة)
تبحث عن: (مطلق/عازب/أرمل)
وسيلة التواصل: (مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام)
رقم الواتساب: (اختياري)
ملاحظة:
يرجى تقديم المعلومات بوضوح ودقة.
يمكنك إضافة أي تفاصيل إضافية تشعر بأنها مهمة.
إذا كنت تشعر أنك الشخص المثالي لصاحبة الإعلان، فلا تتردد في بدء التواصل معها!
كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة عبر الرابط التالي:
[اضغط هنا لإرسال رسالتك]