عروض زواج

أنا سندس، تونسية الأصل، عمري 37 سنة أعيش في السعودية أبحث عن شريك الحياة للزواج الحلال

 أنا سندس، تونسية الأصل، عمري 37 سنة، عايشة تاو في السعودية في الرياض. ما نحب نحكي برشا، أما نحس الوقت جا باش نشارك حكاية يمكن تلمس قلوب برشا ناس.

طول عمري نؤمن إنو الحياة ما تتقاسش بالعمر، تتقاس بالشريك اللي معاك. نتصور كل إنسان فينا عندو نصّو الثاني، اللي يكمّلو ويحنّ عليه وقت الدنيا تضيق.

أنا اليوم نحكي بكل صدق، نحب نلقى شريك حياة يكون راجل بفعله قبل كلامه، يحترم، يفهم، يسمع، ما يهربش أول ما تصير مشكلة، بالعكس، يواجه معايا، نحاربوا الدنيا سوا.

ما نطلبش قصر ولا سيارات، نطلب دفا، وصدق، وراحة بال. نحب نعيش علاقة فيها تفاهم، واحترام متبادل، وضحكة صافية من القلب.

برشا ناس اليوم تولّت تشوف الزواج كأنه صفقة، أما بالنسبة ليا، الزواج هو شراكة روحية قبل ما تكون مادية. نحب الراجل اللي وقت يقول “أنا معاك”، يكون فعلاً معايا، في الحلو والمر.

أنا بُرجي الحمل، يمكن هذا اللي يفسّر طبيعتي القوية والعفوية. نحب الحياة ونحب الناس الطيبين اللي قلوبهم بيضة. يمكن نبان قوية، أما في داخلي نحب نتحب، نعيش أمان، نفيق الصبح وأنا نعرف عندي حد يسأل عليّا مش لأنو لازم، أما لأنو يحب.

برشا من اللي يعيشوا في الخليج ولا في أوروبا يحسّوا بالوحدة رغم الزحمة، نحسّ بيهم خاطر عشت نفس الشعور. أما نؤمن دايمًا إنو النية الطيبة تلقى طريقها، واللي مكتوب ما يضيع.

أنا ما نحبش نحكي برشا على خدمتي، المهم إني نخدم بشرف ونعيش بحالي. أهم من هذا الكل، نحب نلقى فارس أحلامي، راجل فيه رجولة، وفِي، ما يلعبش بالمشاعر، يفهم إنو المرة مش ضعف، المرة هي أمان وحنّية.

لو نقولها بكلمة وحدة، نحب زواج حلال مبني على الصدق والتفاهم والاحترام.

وما يهمش منين يكون، تونسي، سعودي، مصري، مغربي، المهم يكون إنسان حقيقي.

إذا كنت ذ أنك الشخص المناسب، يمكنك ترك تعليق في الأسفل مع التفاصيل التالية:

الاسم:

البلد:

الوظيفة:

العمر:

الحالة الاجتماعية: (أعزب/أعزبَة/مطلق/مطلقة/أرمل/أرملة)

تبحث عن: (مطلق/عازب/أرمل)

وسيلة التواصل: (مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام)

رقم الواتساب: (اختياري)

ملاحظة:

يرجى تقديم المعلومات بوضوح ودقة.

يمكنك إضافة أي تفاصيل إضافية تشعر بأنها مهمة.

إذا كنت تشعر أنك الشخص المثالي لصاحبة الإعلان، فلا تتردد في بدء التواصل معها!

كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة عبر الرابط التالي: 

  [اضغط هنا لإرسال رسالتك]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى