
أنا نجاة، تونسية من مواليد 1975، مطلّقة من سنين، ساكنة في ڨابس، بين البحر و النخيل. حياتي مشيت كيف الريح، مرّة تهزّك لفوق و مرّة تطيّحك، أما ديما نقول الحمد لله، مادام القلب ينبض، ديما فما أمل.
ما عادش نخمم برشا في الماضي، خاطر اللي فات مات، واليوم نقول: كفى، نحب نبدى من جديد، نحب نلقى شريك حياة يكون راجل بمعنى الكلمة، مش بالكلام، بالفعل.
راجل يعرف شنوّة معناها زواج بالحلال، يعرف شنوّة معناها علاقة جادة فيها حب و احترام، مش لعب و لا وعود فالصو.
ما نطلبش قصر، ما نطلبش فلوس، نطلب دفّة، راحة، وسند.
حد يكون جنبي وقت الفرح ووقت الحزن، نحكيو، نضحكو، ونسندو بعضنا كي الدنيا تضيق.
أنا مؤمنة بالنية، خاطر النية الطيّبة تصنع المعجزات.
ما يهمّنيش منين يكون، تونسي، مغربي، جزائري، مصري، ولا حتى عربي يعيش في أوروبا، المهم يكون قلبه نظيف و يحب يعيش حياة فيها استقرار و صدق.
الناس تقول “الزواج في العمر هذا صعيب”، أما أنا نقول لا، بالعكس، في العمر هذا الواحد يفهم أكثر، يعرف شنوّة يحب، يعرف قيمة الوقت، وقيمة العشرة.
نحب نعيش حبّ هادي، نقي، بالحلال، فيه احترام و تفاهم، ما فيه لا تمثيل لا خداع.
في ڨابس، وقت تغرب الشمس على وذرف، نحسّ بدفّة غريبة، نحس كأن الحياة مازالت تناديني، تقولّي: مازال فما فرصة، مازال فما راجل قلبه يشبه قلبك، يستنّى فيك باش تبنيو حياة فيها راحة وطمأنينة.
أنا نجاة، نكتب هالكلمات من القلب، مش باش نشهر روحي، أما يمكن صوتي يوصل لحدّ يشبهني، واحد تعبت روحه من الوحدة، ويحب يلقى شريكة حياة بالحلال، صادقة، تحب الراجل اللي يكون سند و أمان.
الزواج ما هوش ورقة و خاتم، الزواج هو روحين يتلاقاو و يكمّلو بعضهم.
و أنا، بعد خمسين سنة حياة، ما زلت نؤمن بالحب، بالنية، و بربي اللي يرزق كل واحد بنصيبه وقت اللي يحنّ الوقت.
إذا كنت ذ أنك الشخص المناسب، يمكنك ترك تعليق في الأسفل مع التفاصيل التالية:
الاسم:
البلد:
الوظيفة:
العمر:
الحالة الاجتماعية: (أعزب/أعزبَة/مطلق/مطلقة/أرمل/أرملة)
تبحث عن: (مطلق/عازب/أرمل)
وسيلة التواصل: (مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام)
رقم الواتساب: (اختياري)
ملاحظة:
يرجى تقديم المعلومات بوضوح ودقة.
يمكنك إضافة أي تفاصيل إضافية تشعر بأنها مهمة.
إذا كنت تشعر أنك الشخص المثالي لصاحبة الإعلان، فلا تتردد في بدء التواصل معها!
كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة عبر الرابط التالي:
[اضغط هنا لإرسال رسالتك]